حَيرةٌ تَشغلُني زمناً فلا أملكُ جوابا.
سجعية المرأة و الورود حَيرةٌ تشغلُني زمناً فلا أملكُ جوابا./ كأنِّي ما ملكتُ فكراً لا و لا صَوابا./ و لا نِلتُ منَ الحياةِ خِبرةً و نِصابا./ و لا صادفتُ مُرشِداً فَطَرقتُ أبْوابا./ حَيرةٌ باتتْ تلازمُني كالظِّلِّ أحْقابا./ كلَّما فَهمتُ أزدادُ حَيرةً و اغْتِرابا./ ترى ما صِلة المَرأةِ بالوردِ انْجِذابا؟/ أَعِشقٌ تبَدَّى فاسْتبَدَّ فَصارَ اكْتِسابا؟/ أمْ…