ما دُمتَ مُسلماً فأنتَ المُستَهْدفُ.

سجعية مسلمي نيوزلندا

ما دُمتَ مُسلماً فأنتَ المُستَهْدفُ./ يَرْصُدكَ مَوتٌ بِكلِّ اللّغاتِ مُؤلَّفُ./ إنْ نَجَوتَ هُنا فالغيرُهُناكَ مُكلَّفُ./ اندِماجُكَ لا يُجْدي فالمُسلمُ مُصنَّفُ./

ما عِندهمْ يَزيدُ و يَنْقصُ و قدْ يُتلَفُ./ و ما عِندكَ ثابِتٌ لا يُبدّلُ ولا يُحْذَفُ./ و ما عِنْدهمْ أسَاطيرٌ ووَهمٌ قدْ يُجْرَفُ./ و ما عِنْدكَ عَقيدَة بِالرّبوبيةِ توصَفُ./ شتّانَ بينكَ و بَينَهمْ والمُثمِرُ يُقذَفُ./

قدَركَ إسْلامٌ بِحقٍّ و طِيبةٍ يُرْدَفُ./ و دَيْدَنُهمْ إرْهابٌ كَوَحْشٍ يَزْحَفُ./ فإذا كُنتَ هنَا تعاني وقدْ تعَنَّفُ./ فكيفَ وأنتَ هناكَ ولا تقْصَفُ؟!

رَحمَ اللهُ أرْواحاً تَرِفُّ و تُترَفُ./ شهَداء نَحْسَبهمْ والمُسْلمُ يُسْتَهدَفُ./

رئيسة وزراء نيو زلاندا و قد وصفت الجريمة بالعمل الارهابي

ما بعد الجريمة المروعة و الكل في ذهول لا يصدق ما حدث


من أقوال الإرهابي الأسترالي ذو الأصل البريطاني طبعا(كنت أتمنى قتل المزيد من الغزاة المهاجرين المسلمين).
ومما قال: قمت بما يمليه عليّ الواجب نحو أبناء جلدتي.
وما كتبه على بندقيته يدل على اطلاعه العميق والواعي على الصراع الدامي بين الشرق الإسلامي والغرب الصليبي الذي لم ينس ثاراته مع المسلمين..

المجرم القاتل الذي برهن أن الارهاب لا دين و لا وطن له

تضامن الناس في نيوزلندا مع المسلمين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.