هو ذا اليومُ الذي لَوَّنَتهُ تارا

https://www.facebook.com/Mohsensaffar/videos/10156511746560847/

*تارا في حفل انتهاء مرحلة الابتدائي*

تارا في مرحلة الروض


سجعية  تارا


و يأتيكَ منْ بَعيدٍ مَنْ يُبشّركَ أخْبارا/ كأنَّها السَّعدُ تَساقطَ نُدفاً و أشْعارا/ كأنّها بَهجَة الحياةِ فتِّحَتْ أزْهارا/ كأنّها رُؤى الأحْلامِ تَحقَّقتْ أقْدارا/

تَأتيكَ البُشْرى تَطريباً و أوْتارا/ وألْواناً وفَراشاً و تغريداَ وأطْيارا/ تأتيك تَجتازُ فَضاءاتٍ و بِحارا/ ومُروجاً اخْضَوضَرتْ اخْضِرارا/

إنّها الفَرحة تَشكَّلتْ اليوم أسْفارا/ تَعانقَتْ تِحْناناً و تَماهَتْ أفْكارا/ يا فَرحةَ العُمرِ دومي أعْمارا/ و أنيري مُروجاً و أنيري دِيارا/ هو ذا اليومُ الذي لَوَّنتهُ تارا/ فَجاءَ بِالألوانِ يَنثرُ أخْبارا.

و يأتيكَ منْ بعيدٍ مَنْ يُبشّركَ أخْبارا/ كأنَّها السَّعدُ تَساقطَ نُدفاً و أشْعارا/ كأنّها بَهجَة الحياةِ فتِّحَتْ أزْهارا/ كأنّها رُؤى الأحْلامِ تَحقَّقتْ أقْدارا/

تارا في مرحلة الروض

تَأتيكَ البُشْرى تَطريباً و أوْتارا/ وألْواناً وفَراشاً و تغريداَ وأطْيارا/ تأتيك تَجتازُ فَضاءاتٍ و بِحارا/ ومُروجاً اخْضَوضَرتْ اخْضِرارا/

تارا مع والديها، د محسن العبيدي الصفار و حرمه.

إنّها الفَرحة تَشكَّلتْ اليوم أسْفارا/ تَعانقَتْ تِحْناناً و تَماهَتْ أفْكارا/ يا فَرحةَ العُمرِ دومي أعْمارا/ و أنيري مُروجاً و أنيري دِيارا/ هو ذا اليومُ الذي لَوَّنتهُ تارا/ فَجاءَ بالألوانِ يَنثرُ أخْبارا.

تحياتي / مسلك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.