علي حسين عندما سئل : لماذا اصبحت روائيا ؟ ، فكر قليلاً ثم قال : الجواب يكمن في طفولتي .. لماذا يحاول استعادة طفولته دائما؟ ، لأنها الرواية التي يتمنى ان يكتبها ذات يوم . عاش بعض طفولته في بيورا التي يرسمها بشغف ومحبة ، ويسترجع الشوارع المزدحمة، وأشجار التمر الهندي. الحرّ والذباب ، والعشاق…