تصاميم الكيد اللّغوي :
القاعدةُ فالخُدْعة بقلم/سليم بركات أَقعدتُ الوقتَ إلى جواري على كرسيِّ «المُضمَر» المحذوف، والمبني على «التقدير»، و«مايصلح بتكلُّفٍ»، و«النادر المُعْتَمَد»، و«الشاذِّ المُرَاعى»، مطِيلاً النظرَ، على قدْر طاقتي المتواضعة، إلى استفاضاتٍ في «جهاد» المَخَارج تأخذ من القاعدةِ نصيبَ جوازِ الخروج عليها، حتى كأنَّ كلَّ كتابة لها محمولٌ من ذلك سَنَداً. وهو مايمنحني، ببعض الحذر، حَمْلَ البشرى التالية:…