حَيرةٌ تَشغلُني زمناً فلا أملكُ جوابا.

سجعية المرأة و الورود

حَيرةٌ تشغلُني زمناً فلا أملكُ جوابا./ كأنِّي ما ملكتُ فكراً لا و لا صَوابا./ و لا نِلتُ منَ الحياةِ خِبرةً و نِصابا./ و لا صادفتُ مُرشِداً فَطَرقتُ أبْوابا./

حَيرةٌ باتتْ تلازمُني كالظِّلِّ أحْقابا./ كلَّما فَهمتُ أزدادُ حَيرةً و اغْتِرابا./ ترى ما صِلة المَرأةِ بالوردِ انْجِذابا؟/ أَعِشقٌ تبَدَّى فاسْتبَدَّ فَصارَ اكْتِسابا؟/ أمْ حالةٌ تُلاعِبُ العقلَ نَأياً و اقْتِرابا؟/ أمْ ما لا نَعلمُ أو ما نَظنُّهُ احْتِسابا ؟/ أمْ صورة تجلَّت فاغْتمَّتِ اضْطِرابا؟/ أمِ الفهمُ قاصرٌ وإنِ انْسكبَ انْسِكابا؟/ أمْ لغزُ المرأةِ والوَرودِ ازْدادَ اغْتِرابا؟/ أمِ المرأةُ نَفسُها حَيرى لا تملكُ جَوابا./

حَيرةٌ تشغلُني زمناً فلا أملكُ جوابا./ كأنِّي ما ملكتُ فكراً لا و لا صَوابا./ و لا نِلتُ منَ الحياةِ خِبرةً و نِصابا./ و لا صادفتُ مُرشِداً فَطَرقتُ أبْوابا./

حَيرةٌ باتتْ تلازمُني كالظِّلِّ أحْقابا./ كلَّما فَهمتُ أزدادُ حَيرةً و اغْتِرابا./ ترى ما صِلةُ المَرأةِ بالوَردِ انْجِذابا؟

أَعِشقٌ تبَدَّى فاسْتبَدَّ فَصارَ اكْتِسابا؟/ أمْ حالةٌ تُلاعِبُ العقلَ نَأياً و اقْتِرابا؟/ أمْ ما لا نَعلمُ أو ما نَظنُّهُ احْتِسابا ؟/ أمْ صورة تجلَّت فاغْتمَّتِ اضْطِرابا؟/ أمِ الفهمُ قاصرٌ وإنِ انْسكبَ انْسِكابا؟/ أمْ لغزُ المرأةِ والوَرودِ ازْدادَ اغْتِرابا؟/ أمِ المرأةُ نَفسُها حَيرى لا تملكُ جَوابا./


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.