استغرب الجميع لمسعود أوزيل تجم منتخب المانيا في مونيال البرازيل المسلم م اصول تركية بلقطة واحدة في مراسم تتويج منتخب بلاده بكأس العالم وهي رفضه القاطع مصافحة أحد أعضاء الفيفا أثناء تسليمهم الميداليات الذهيبة وذلك لكونه أحد الداعمين لإسرائيل التي لا تزال تمارس أعمالها الوحشية تجاه الشعب الفلسطيني،
وهذا مما يدل على اهتمامه بالمسلمين فقد تبرع بالمكافأة المالية المقدمة اليه من المستشارة الألمانية إنجيلا والرئيس الألماني لأطفال غزة الذين يواجهون حصاراً عنيفاً من قبل إسرائيل،
أوزيل قال وفقا لصحيفة عكاظ: سأبقى في البرازيل ولن أغادرها حتى أنجز وعدي وذلك ببناء أربعة مساجد لإخواني المسلمين في هذا البلد .