ِسجعية مشاعر أم
لكلِّ الأعيادِ نَكْهةٌ و عِيدُكِ في القلبِ يَرتَسِمُ./ مَتى هلَّ، هَلَّتِ البُشْرى و ذِكرياتٌ لا تَنفَطمُ./ و انبثقَ ما يُراودُ أمْنياتٍ في خاطري تَزدَحِمُ./ و البُعدُ و هاتيكَ المَسافاتُ والأشْواقُ تَحْتدِمُ./
أحنُّ إليكِ في العيدِ و يَزدادُ الحَنينُ و يَضْطرمُ./ فأحَدِّثُ نَفسي، و نَفْسي عَنكِ تُحدِّثني و تَعْتزِمُ./
يا دُنيائي و رَجائي و ذاكَ الأمَلُ الذي يَبتَسمُ./ عِشتِ و عاشَتْ لكِ المُنى تَترَاقصُ و تنَسَجِمُ./ و عادتْ لك أعياد الميلاد تتوالى و تَلْتئم./ كأحْلى ما يُرجَى منْ أعْيادٍ وأبْدعَ ما يَنتَظمُ./
قدْ تَغارُ يافا وعِمادُ ولكنْ حبِّي بَينكمْ يَنقَسمُ./ و كلّ عيدٍ لكمْ يُذكِّرُني بأنّني بِهواكُمْ أَعْتصِمُ./ أدامَ اللهُ حُبّاً يَجمَعُنا لا يَخْبو أبَداً ولا يَنْفَصِمُ./ إنَّ أُلْفَتنا خَيرُ ما يُرْجَى و أجْملُ ما يَرْتَسِمُ./
لكلِّ الأعيادِ نَكْهةٌ و عِيدُكِ في القلبِ يَرتَسِمُ./ مَتى هلَّ، هَلَّتِ البُشْرى و ذِكرياتٌ لا تَنفَطِمُ./ و انبثقَ ما يُراودُ أمْنياتٍ في خاطري تَزدَحِمُ./ و البُعدُ و هاتيكَ المَسافاتُ والأشْواقُ تَحْتدِمُ./
أحِنُّ إليكِ في العيدِ و يَزدادُ الحَنينُ و يَضْطرمُ./ فأحَدِّثُ نَفسي، و نَفْسي عَنكِ تُحدِّثني و تَعْتزِمُ./
يا دُنيائي و رَجائي و ذاكَ الأمَلُ الذي يَبتَسمُ./ عِشتِ و عاشَتْ لكِ المُنى تَترَاقصُ و تنَسَجمُ./ و عادت لك أعياد الميلاد تتوالى و تلتئم./ كأحْلى ما يُرجَى منْ أعْيادٍ وأبْدعَ ما يَنتَظِمُ./
قدْ تَغارُ يافا وعِمادُ ولكنْ حُبِّي بينكمْ يَنقَسمُ./ و كلّ عيدٍ لكمْ يُذكِّرُني بأنّني بِهواكُمْ أَعْتصِمُ./ أدامَ اللهُ حُبّاً يَجمَعُنا لا يَخْبو أبَداً ولا يَنْفَصِمُ./ إنَّ أُلْفَتنا خَيرُ ما يُرجَى و أجْملُ ما يَرْتَسِمُ./