لكلِّ الأعيادِ نَكْهةٌ و عِيدُكِ في القلبِ يَرْتَسِمُ.

الشاعرة وفاء دلا

ِسجعية مشاعر أم

لكلِّ الأعيادِ نَكْهةٌ و عِيدُكِ في القلبِ يَرتَسِمُ./ مَتى هلَّ، هَلَّتِ البُشْرى و ذِكرياتٌ لا تَنفَطمُ./ و انبثقَ ما يُراودُ أمْنياتٍ في خاطري تَزدَحِمُ./ و البُعدُ و هاتيكَ المَسافاتُ والأشْواقُ تَحْتدِمُ./
أحنُّ إليكِ في العيدِ و يَزدادُ الحَنينُ و يَضْطرمُ./ فأحَدِّثُ نَفسي، و نَفْسي عَنكِ تُحدِّثني و تَعْتزِمُ./
يا دُنيائي و رَجائي و ذاكَ الأمَلُ الذي يَبتَسمُ./ عِشتِ و عاشَتْ لكِ المُنى تَترَاقصُ و تنَسَجِمُ./ و عادتْ لك أعياد الميلاد  تتوالى و تَلْتئم./ كأحْلى ما يُرجَى منْ أعْيادٍ وأبْدعَ ما يَنتَظمُ./
قدْ تَغارُ يافا وعِمادُ ولكنْ حبِّي بَينكمْ يَنقَسمُ./ و كلّ عيدٍ لكمْ يُذكِّرُني بأنّني بِهواكُمْ أَعْتصِمُ./ أدامَ اللهُ حُبّاً يَجمَعُنا لا يَخْبو أبَداً ولا يَنْفَصِمُ./ إنَّ أُلْفَتنا خَيرُ ما يُرْجَى  و أجْملُ ما يَرْتَسِمُ./

أمل ابنة الشاعرة زفاء دلا

لكلِّ الأعيادِ نَكْهةٌ و عِيدُكِ في القلبِ يَرتَسِمُ./ مَتى هلَّ، هَلَّتِ البُشْرى و ذِكرياتٌ لا تَنفَطِمُ./ و انبثقَ ما يُراودُ أمْنياتٍ في خاطري تَزدَحِمُ./ و البُعدُ و هاتيكَ المَسافاتُ والأشْواقُ تَحْتدِمُ./

الشاعرة وفاء دلا و ابنتها

أحِنُّ إليكِ في العيدِ و يَزدادُ الحَنينُ و يَضْطرمُ./ فأحَدِّثُ نَفسي، و نَفْسي عَنكِ تُحدِّثني و تَعْتزِمُ./
يا دُنيائي و رَجائي و ذاكَ الأمَلُ الذي يَبتَسمُ./ عِشتِ و عاشَتْ لكِ المُنى تَترَاقصُ و تنَسَجمُ./ و عادت لك أعياد الميلاد  تتوالى و تلتئم./ كأحْلى ما يُرجَى منْ أعْيادٍ وأبْدعَ ما يَنتَظِمُ./

الشاعرة وفاء دلا و ابنها عماد وابنتها

قدْ تَغارُ يافا وعِمادُ ولكنْ حُبِّي بينكمْ يَنقَسمُ./ و كلّ عيدٍ لكمْ يُذكِّرُني بأنّني بِهواكُمْ أَعْتصِمُ./ أدامَ اللهُ حُبّاً يَجمَعُنا لا يَخْبو أبَداً ولا يَنْفَصِمُ./ إنَّ أُلْفَتنا خَيرُ ما يُرجَى  و أجْملُ ما يَرْتَسِمُ./

أمل و يافا ابنتا الشاعرة وفاء دلا

الشاعرة وفاء دلا و ابنها عماد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.