فما بالكَ إنْ كانَ السَّعدُ اسْمهُ أثيرُ؟ !

سجعية عيد  ميلاد أثير

القاص ميمون حيرش و ابنه أثير

ما أحْلى الذّكريات حينَ تعودُ و تنيرُ./ يُضيئها  قمرُ السّعودِ يُغرينا و يُثيرُ./ و تغمرُ العيونَ بَسْمة كأنَّها الإكْسيرُ./ و بَهجَة العمرِ راقِصَة تميدُ و تَطيرُ./

ما أَحلى الميلادَ والابنُ فيهِ الأَميرُ./ تمُرّ السِّنونُ و تعودُ و الميلادُ بَشيرُ./ يَخطبُ ودَّنا و الودُّ مِنّا إليهِ  يَسيرُ./ كيفَ لا و شَوقُ الرّوحِ سَنَةً يَستعيرُ./

ما أحْلى سَعدَ العُمرِ عِطرهُ تقْطيرُ./ يَفوحُ فيُنعشُ ما حَولهُ وكَذلكَ يُديرُ./ باركه ُاللهُ و حَفظهُ إنَّه هو القَديرُ./ فما بالكَ إنْ كانَ السَّعدُ اسْمهُ أثيرُ؟ !/

ما أحلى الفرحةَ التي ليسَ لها نظيرُ !/ تشْعرُ بِامتدادٍ يُخطئهُ العَدُّ و التَّعْبيرُ./ و إحْساسٍ فذٍّ قدْ يَنأى عنهُ التَّصويرُ./ و فرحةٍ إنْ أطلَّتْ قلوبُنا تَنتشي وتنيرُ./

ما أحْلى الذّكريات حينَ تعودُ و تنيرُ./ يُضيئها  قمرُ السّعودِ يُغرينا و يُثيرُ./ و تغمرُ العيونَ بَسْمة كأنَّها الإكْسيرُ./ و بَهجَة العمرِ راقِصَة تَميدُ و تَطيرُ./

ما أَحلى الميلادَ والابنُ فيهِ الأَميرُ./ تمُرّ السِّنونُ و تعودُ و الميلادُ بَشيرُ./ يَخطبُ ودَّنا و الودُّ مِنّا إليهِ  يَسيرُ./ كيفَ لا و شَوقُ الرّوحِ سَنَةً يَستعيرُ./

ما أحْلى سَعدَ العُمرِ عِطرهُ تقْطيرُ./ يَفوحُ فيُنعشُ ما حَولهُ وكَذلكَ يُديرُ./ باركه ُاللهُ و حَفظهُ إنَّه هو القَديرُ./ فما بالكَ إنْ كانَ السَّعدُ اسْمهُ أثيرُ؟ !/

ما أحلى الفرحةَ التي ليسَ لها نظيرُ !/ تشْعرُ بِامتدادٍ يُخطئهُ العَدُّ و التَّعْبيرُ./ و إحْساسٍ فذٍّ قدْ يَنأى عنهُ التَّصويرُ./ و فرحةٍ إنْ أطلَّتْ قلوبُنا تَنتشي وتنيرُ./

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.