هلْ بدونِ السَّعدية يتمُّ النِّصابُ؟/ إنْ غابَ السَّعدُ فلا يُجدي الصَّوابُ./ و لا يكونُ انْتشاءٌ ولا صِحابُ./ و لا ترْقى ألْفة و لا يُكْتبُ كِتابُ./
أحْضرنَ السَّعدَ حتى يكتملَ الأحْبابُ./ وليدومَ الوفاءُ فإنَّ الوَفاءَ أقطابُ./ كما للخَيمةِ أعْمدَة تَشدُّها وأسْبابُ./ فبدون السّعدية لا لَمّة ولا اقترابُ./ و بِدونِها لا يُسْمعُ عُذرٌ ولا جَوابُ./
غشاني السّؤالُ كأنّهُ اضْطرابُ./ أَمُؤامَرة أحِيقتْ أمْ ظنّي كَذّابُ؟/ ولِمَ لا و قدْ نالني مِنهُن عِقابُ ؟/ أوَ يُنسى حادثُ المِصعَدِ أو يُذابُ؟/
لا بأس فاليومَ حادثٌ لافتٌ عُجابُ./ اضْطربَ العَدُّ واختلَّ بِهن الحِسابُ./ ثلاثةٌ و رابِعَتهن غابتْ أو تملَّكها اغْتِرابُ./
هلْ بدونِ السَّعدية يتمُّ النِّصابُ؟/ إنْ غابَ السَّعدُ فلا يُجدي الصَّوابُ./ و لا يكونُ انْتشاءٌ ولا صِحابُ./ و لا ترْقى ألْفة و لا يُكْتبُ كِتابُ./
أحْضرنَ السَّعدَ حتى يكتملَ الأحْبابُ./ وليدومَ الوفاءُ فإنَّ الوَفاءَ أقطابُ ./ كما للخَيمةِ أعْمدَة تَشدُّها وأسْبابُ./ فبدون السّعدية لا لَمّة ولا اقترابُ./ و بِدونِها لا يُسْمعُ عُذرٌ ولا جَوابُ./
غشاني السّؤالُ كأنّهُ اضْطرابُ./ أَمُؤامَرة أحِيقتْ أمْ ظنّي كَذّابُ؟/ ولِمَ لا و قدْ نالني مِنهُن عِقابُ ؟/ أوَ يُنسى حادثُ المِصعَدِ أو يُذابُ؟!/
لا بأس فاليومَ حادثٌ لافتٌ عُجابُ./ اضْطربَ العَدُّ واختلَّ بِهن الحِسابُ./ ثلاثةٌ و رابِعَتهن اختفتْ أو تمَلّكها اغتِرابُ./ ألا اخْبرنني لِمَ تَمكَّن منكُن الغِيابُ ؟/ فليسَ عَدلاً بِكُن فقط يَكتملُ النِّصابُ !/
2 thoughts on “هلْ بِدون السَّعدية يتمُّ النِّصابُ؟!”
تحية وارفة ترقى إليكم ناقدنا الحصيف والمتعدد الدكتور ميمون مسلك🌻 وقد أسعدتني هذه السجعية وهي تنصفني من ذاك الغياب الجائر ههه.. كما أعادتني إلى دفء القصة القصيرة جدا وفاس و اللمة الطيبة..
هي ذكرى رائعة، والتذكير بدقائقها وأحداثها الإبداعية الجميلة في هذا الوقت العصيب من تاريخ البشرية، بادرة رائعة منكم مبدعنا القدير.. و غياب السعدية له الفضل في هذه السجعية الجميلة.. فشكرا مرة أخرى وحفظكم الله من كل سوء.. وإلى باسنوفا أخرى ومصعد آخر يشنفه وجودكم العامر بإذن الله..
وتحياتي أيضا لمبدعات باسنوفا الغاليات🌺
تحية وارفة ترقى إليكم ناقدنا الحصيف والمتعدد الدكتور ميمون مسلك🌻 وقد أسعدتني هذه السجعية وهي تنصفني من ذاك الغياب الجائر ههه.. كما أعادتني إلى دفء القصة القصيرة جدا وفاس و اللمة الطيبة..
هي ذكرى رائعة، والتذكير بدقائقها وأحداثها الإبداعية الجميلة في هذا الوقت العصيب من تاريخ البشرية، بادرة رائعة منكم مبدعنا القدير.. و غياب السعدية له الفضل في هذه السجعية الجميلة.. فشكرا مرة أخرى وحفظكم الله من كل سوء.. وإلى باسنوفا أخرى ومصعد آخر يشنفه وجودكم العامر بإذن الله..
وتحياتي أيضا لمبدعات باسنوفا الغاليات🌺
حفظك الله و رعاك، و أدام عليك نعمتي: الصّحة و الابداع تحياتي…