كتبت ريم القمري على صفحتها في الفيسبوك:
لا أفعل شيئا
أراقب كافكا على الشاطئ
ألبس معطفي السميك
أسبح في اتجاه الشاطئ
يعود إلى الرواية
يتركني وحدي أكتب النهاية.
#ريم_القمري
سجعية: افعلي شيئا..
و لماذا النّهايةُ ريمُ و السِّباحةُ بَدءُ ؟/ و لماذا كافكا و هو الرُّعبُ و الرُّزءُ ؟/ لا تَكتبي النِّهايةَ فقدْ يَتجلَّى الخَبْءُ ./ و قدْ تأتي الأقدارُبِما هو لُطفٌ و دَرْءُ./ و يَعمُّ رِمالَ الشَّاطئِ حُلْمٌ و دِفْءُ ./
فلا داعي للْمِعْطفِ فإنَّ سُمْكهُ عبْءُ ./ و اسْبحي نَحو شاطئٍ لا يَمحوهُ نَوْءُ./ و أَعيدي رَسْمهُ حُلْمًا لمْ يُراودْهُ مَرْءُ./ و لاتَرقُبي ظُلمةَ كافكا و أنْتِ الضَّوءُ./ و افْعَلي شَيئًا ـ ريمُ ـ فإنَّ الفعلَ بَدْءُ./