سجعيـات :
[highlight]صدقتِ يا جولدا مائير و أنتِ الكاذبَة. لقدْ خَذلنا الأنذالُ وعربُ العاربَة. كان همّهم الحُكم حتّى جاءتِ النّائبََة .فأُحْرِقَ الأقْصى و أُحرقتْ أكبادٌ طيّبة .فاخْتلّتِِ المَوازينُ و ضاعتِ المُطالبَة .فالمُقاومَةُ إرْهابٌ و الإرْهابُ مُغالَبَة. فكيفَ لا يَنتشي أحفادُكِ الآن و أنتِ غائِبَة؟
مَهلاً فَرحُهمْ لنْ يَتمّ و القَسّامُُ واجبَة. فَهي العُمدةُ و الآمالُ و القُوّةُ الضّاربََة ..[/highlight]
العزّة لأبطال غزّة / مسلك