الحاجة يسرا الخطيب و الموت في معبر رفح

 

هذه إحدى مآسينا في الزّمن العربي الردئ …

يسرا1

 إن كانت قد انتظرت قليلا من أيام الدنيا …

فالمجرمون سينتظرون طويلاً في الآخرة.

 تمعن في هذه الأيات البينات قال تعالى:

(في يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ) سورة المعارج .
(فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ) سورة السجدة .
(وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ-وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ) سورة الحج.

فنسأل الله لها الرحمة وأن يخفف عنها انتظار ذاك اليوم
ويجعل الجنة نزلها ، وان يفتح لها أبواب الجنة بما صبرت

إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ” .

رأيكم يهمنا1

 

 

 

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.