كتبت إيغار كنيفاتي السورية من مهجرها بألمانيا : ” تهربُ الأفكارُ منّي
راحلة إليك ..
فهلّا كتبت ..؟ “
سَجعيـة :
[highlight]أكْتبُ وكلُّ الكِتابةِ صارتْ بَلْسَمي .أَبثُّها منْ نَجْوايَ أَشياءَ تَسْري في دَمي .و خَواطرَ و تَأمُّلاتٍ ما لمْ تَعْلَمي . اسْتَودَعْتُها أشْجاناً و أَفْراحاً منْ مَرسَمي . في ألوانٍ جلّلها السّوادُ كالطّلسمِ .هو حالُنا حزنٌ في حُزنٍ في مَأتَمِ. نَعيشُ اللُّجوءَ و الوَطنُ يَسْترحِمُ المُسْتَرحمِ. فَكيفَ تَتَّسعُ الكِتابةُ لِمَحزونٍ و مُنَعَّمِ ؟! و كَيفَ لا تَضيقُ بِحزْنِ العَربِ المُتَفاقِمِ ؟! قدْ يَطولُ الحديثُ إيغارُ و تَبقى الكتابةُ مَغْنَمي.. بارككم الله في مهجركم، أَلا فَاسْلَمي ..[/highlight]
تحياتي / مسلك
![ربما تحتوي الصورة على: هاتف](https://scontent-mad1-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-0/q91/s370x247/17098235_1376739639053309_4698422766102129879_n.jpg?oh=f4a0fdd8708f84a1aa8166753ec8311e&oe=596FB57C)
![ربما تحتوي الصورة على: شخص أو أكثر](https://scontent-mad1-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-0/s370x247/17098312_1376740655719874_5287572732698134547_n.jpg?oh=b5e51539bc5296b73667de7b3e0985fe&oe=593AE5F0)