فَهنَّ واثِقات أنَّ جَمالكِ جَمالٌ رَئيسُ .

 

قالت حنان البيزازي في صفحتها مازحة :”  فقدت نشاطي هذه الأيام لا أشعر إلا برغبة في النوم لا أدري هل هي تقويسة محترمة أم أنني فقط أحب السبات

سجعية النوم .

[highlight]إذا لم “يُقوّسْنكِ ” أنتِ فلِمنْ كانَ “التّقويسُ”؟ يُردْنكِ نائِمةً حتّى لا يَراكِ العَريسُ . فَهنَّ واثِقات أنَّ جَمالكِ جَمالٌ رَئيسُ .فإنْ نِمتِ نامَ الحَظّ البَئيسُ . و اسْتفاقَ حَظّهُن يُؤْنِسُهُ الأنيسُ. أَلا اسْتَفيقي حنانُ فالنَّباهةُ كَنزٌ نَفيسُ. منْ عَشقَ السُّباتَ أَضاعَهُ عِشقهُ التَّعيسُ .
حقّاً إنَّهُ الصَّيفُ و الحَرُّ الكَبيسُ. و الخُمولُ يَسْري في الأوْصالِ و يَميسُ . و لكنْ مَنْ نامَتْ نَهاراً فَحَظُّها تعيسُ. سَتفقِدُ ما تُريدُ و يَنالُها تَبْليسُ .وسَتشْتَكي منْ ” تَقويسٍ ” ليسَ بَعْدهُ ” تَقويسُ ” [/highlight]!

هههههه

تحياتي حنان / مسلك

لا يتوفر نص بديل تلقائي.
 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.