قالت الأستاذة مرزاقة عمراني :”يوهمنا الحبّ بأنّ الذين نحبّهم يَشبهوننا.. ثمَّ يا لبؤس الحقيقة!”
سجعية أَحبّـي..
دَعكِ منهمْ مَرزاقة و أَحبِّي ما اسْتطعتِ./ إنْ رَزقكِ اللهُ الحُبَّ فَحَتماً فقدْ رُزقْتِ./ فالحبّ أولاً و لولاهُ ما كُنتُ و لا كُنتِ./
الحُبّ نِعمةٌ النّعمِ ودونَها كلّ ما شئتِ./ الحبّ فوقَ كلِّ اعْتبارٍ بِجَهرٍ و صَمتِ./ و بكلّ رقّةِ نَبضٍ وكلّ نُطقٍ وصَوتِ./
فالحَياة بدونِ حبٍّ فناءٌ قبلَ فناءِ الموتِ/ بلْ هي السَّعيرُ يَستَعرُ بأحْقادٍ و مُقْتِ./ دَعكِ تحبينَ فبالحبِّ نَعيشُ لا بالكَبْتِ./
دعكِ تتنسَّمينَ الحياةَ من أطيبِ نَبتِ./ ألا إنّ نبْتَ الحبِّ خيْر ما يُظلُّ كلَّ بَيتِ./ و انْعَمي بِوجودٍ كأحلى صورةٍ و نَعْتِ./
إنْ خالفوكِ فالكرْهُ دوماً يَطفو كالزَّيتِ./ و لنْ يَصلَ الأعْماقَ و لو نَحتاً بِنَحْتِ./ لأنَّ الأعْماقَ للحُبِّ فأحِبّي ما اسْتَطعْتِ./
دَعكِ منهمْ مَرزاقة و أَحبِّي ما اسْتطعتِ./ إنْ رَزقكِ اللهُ الحُبَّ فَحَتماً فقدْ رُزقْتِ./ فالحبّ أولاً و لولاهُ ما كُنتُ و لا كُنتِ./