سجعية التّحــدي
قالوا تعال نَتحدّى الكورونا بالصُّوّرِ./ نَنشرُ و ننشرُ منْ ماضينا أجملَ الدُّررِ./ لِننسى القتامةَ ونَعلو بعيداً فوقَ الضَّررِ./ نُنشيءُ فضاءَ أنوارٍ فَنَنأى عنِ الكَدرِ./ إنَّ منْ لا يَتناسى سَيتَلاشى في الحُفرِ./
قالوا دعكَ مَعنا و انْتش بِحياةٍ و وَترِ./ إنَّ العمرَ قصيرٌ فلا تُمضيهِ في حَذرِ./ واملءِ الفَضاءَ صُوراً كبَسمةِ القَمرِ./ تلوح بزينةٍ و أمَلٍ من ضِياءِ كالغُررِ./ وانسَ كلَّ ما يَحْدثُ بِتحَدٍّ لكلِّ الخَطرِ./
قالوا: صورةٌ قدْ تُغني عنْ كلِّ العِبَرِ./ لكَ منها تُحفٌ بَينَ ماءٍ يجري و زَهرِ./ و لكَ أخْرى في حَفلاتٍ و في سَهرِ./انشرْ انشرْ ليزْهوَ الفَضاءُ بكلّ البَشرِ./ حتّى نَنسى الوَباءَ وما لهُ مِنْ أثـرِ./
قلتُ: دَعـونا من أحْلام و مِنْ فِكرِ./ الواقعُ مرٌّ و للواقعِ أمرٌ منَ القَـدَرِ./ و التّحدّي اسْتغفارٌ منْ ذنبٍ كالشَّررِ./ و التّحدي رُجوعٌ إلى اللهِ قبلَ السَّفرِ./ فالبلاءُ بَلاءٌ لا يُجْدي تَحدِّيهِ بِالصُّورِ./
قالوا تعال نَتحدّى الكورونا بالصُّوّرِ./ نَنشرُ و ننشرُ منْ ماضينا أجملَ الدُّررِ./ لِننسى القتامةَ ونَعلو بعيداً فوقَ الضَّررِ./ نُنشيءُ فضاءَ أنوارٍ فَنَنأى عنِ الكَدرِ./ إنَّ منْ لا يَتناسي سَيتَلاشى في الحُفرِ./
قالوا: دَعكَ مَعنا و انْتَش بِحياةٍ و وَترِ./ إنَّ العمرَ قصيرٌ فلا تُمضيهِ في حَذرِ./ واملءِ الفَضاءَ صُوراً كبَسمةِ القَمرِ./ تلوح بزينةٍ و أمَلٍ من ضِياءِ كالغُررِ./ وانسَ كلَّ ما يَحْدثُ بِتحَدٍّ لكلِّ الخَطرِ./
قالوا: صورةٌ قدْ تُغني عنْ كلِّ العِبَرِ. لكَ منها تُحفٌ بَينَ ماءٍ يجري و زَهرِ./ و لكَ أخْرى في حَفلاتٍ و في سَهرِ./انشرْ انشرْ ليزْهوَ الفَضاءُ بكلّ البَشرِ./ حتّى نَنسى الوَباءَ وما لهُ مِنْ أثـرِ./
قلتُ: دَعـونا من أحْلام و مِنْ فِكرِ./ الواقعُ مرٌّ و للواقعِ أمرٌ منَ القَـدَرِ./ و التّحدّي اسْتغفارٌ منْ ذنبٍ كالشَّررِ./ و التّحدي رُجوعٌ إلى اللهِ قبلَ السَّفرِ./ فالبلاءُ بَلاءٌ لا يُجْدي تَحديهِ بِالصُّورِ./
قلتُ: دَعـونا من أحْلام و مِنْ فِكرِ./ الواقعُ مرٌّ و للواقعِ أمرٌ منَ القَـدَرِ.
و التّحدّي اسْتغفارٌ منْ ذنبٍ كالشَّررِ.
و التّحدي رُجوعٌ إلى اللهِ قبلَ السَّفرِ.
فالبلاءُ بَلاءٌ لا يُجْدي تَحديهِ بِالصُّورِ.
