تأبين القاص إدريس الخوري
بعدَ مُعاناةٍ و عَواصِف ليلٍ طويلِ./ ورَقةٌ منْ أوراقِ الخيالِ و التَّخييلِ./ ترحلُ حيثُ زنبقاتُ الظِّلِّ الظَّليلِ./ حيثُ السَّكينةُ تَمتدُّ في غيرِ تعليلِ./ حيثُ العالمُ كلُّهُ يُسْتَبدلُ بِعالمٍ بَديلِ./ عالمٌ خالدُ البقاءِ منْصِفُ التَّفضيل./
أإدريسُ هذا قدَرنا في التَّرحيلِ./ نَعيشُ ما عِشْنا في كثيرٍ أوْ قليلِ./ فالمَآلُ واحدٌ قدرٌ في عِلمِ الجَليلِ./ كلّ شيءٍ لهُ دَليلٌ و هَذا بِلا دَليلِ./ فجأة يَأتي فيذبلُ ما في الإكليلِ./ و يغيضُ فيْضُ النَّهرِ السَّلسَبيلِ./
أإدريسُ سَتبقى رائدَ السَّردِ الجَميل./ و هالةً منْ فنٍّ و إبْداعٍ و قلمٍ أصيلِ./ سَتبقى قصَّة حَربٍ ضِدَّ التَّدْجيلِ./ و قِصَّةً تزْخرُ بعُنفوانٍ دونَ مَثيلِ./ و قِصّةً تلْهمُ الحَكيَ جِيلا بعدَ جيلِ./ و قِصَّة خاتِمتها تغْرق في التَّأويلِ./
أإدريسُ إنْ جادَ سَجعي بهذا التّفعيلِ./ فالقولُ لا يلمُّ بالعَطاءِ الغَزيرِ الأثيلِ./ فَحَسْبكَ كُنتَ مُبْدعاً زَمَنَ التَّعضيلِ./ وما توانَيتَ من تضييق أو تَكبيلِ./ فرَحِمكَ اللهُ تمايزْت بِفنٍّ و تَأهيلِ./ و ما ثنَتْ عَزمَكَ أشواكُ الطَريقِ الطَويلِ./
بعدَ مُعاناةٍ و عَواصِف ليلٍ طويلِ./ ورَقةٌ منْ أوراقِ الخيالِ و التَّخييلِ./ ترحلُ حيثُ زنبقاتِ الظِّلِّ الظَّليلِ./ حيثُ السَّكينةُ تَمتدُّ في غيرِ تعليلِ./ حيثُ العالمُ كلُّهُ يُسْتَبدلُ بِعالمٍ بَديلِ./ عالمٌ خالدُ البقاءِ منْصِفُ التَّفضيل./
أإدريسُ هذا قدَرنا في التَّرحيلِ./ نَعيشُ ما عِشْنا في كثيرٍ أوْ قليلِ./ فالمَآلُ واحدٌ قدرٌ في عِلمِ الجَليلِ./ كلّ شيءٍ لهُ دَليلٌ و هَذا بِلا دَليلِ./ فجأة يَأتي فيذبلُ ما في الإكليلِ./ و يغيضُ فيْضُ النَّهرِ السَّلسَبيلِ./
أإدريسُ سَتبقى رائدَ السَّردِ الجَميل./ و هالةً منْ فنٍّ و إبْداعٍ و قلمٍ أصيلِ./ سَتبقى قصَّة حَربٍ ضِدَّ التَّدْجيلِ./ و قِصَّةً تزْخرُ بعُنفوانٍ دونَ مَثيلِ./ و قِصّةً تلْهمُ الحَكيَ جِيلا بعدَ جيلِ./ و قِصَّة خاتِمتها تغْرق في التَّأويلِ./
أإدريسُ إنْ جادَ سَجعي بهذا التّفعيلِ./ فالقولُ لا يلمُّ بالعَطاءِ الغَزيرِ الأثيلِ./ فَحَسْبكَ كُنتَ مُبْدعاً زَمَنَ التَّعضيلِ./ وما توانَيتَ من تضييق أو تَكبيلِ./ فرَحِمكَ اللهُ تمايزْت بِفنٍّ و تَأهيلِ./ و ما ثنَتْ عَزمَكَ أشواكُ طَريقٍ طَويلِ./