رُزق الصّديق القاص حسن البقالي بحفيد سُمّي : كرم . فأصبح بهذه المناسبة السّعيدة جداً . فكانت هذه السّجعية:
بوركَ الحفيدُ و بوركتَ أيُّها الجدُّ./ هكذا يتمُّ الرَّجاءُ و يُضاءُ السَّعدُ./
و يولدُ الحلمُ بَدراً و يُوثَّق العَهدُ./ و تَمتدُّ الصِّلةُ و الوصلُ و الودُّ./
*** *** ***
كَرمٌ من كَريمٍ آلاؤهُ أبَداً لا تُحَدُّ./ كَرمٌ إنْ شاءَ اللهُ يَحُفُّهُ المَجدُ./
فتَزْدَهي بهِ الأيَّامُ و يَتمُّ بهِ القَصْدُ./ هنيئاً لوالدَيهِ و هنيئاً أيُّها الجَدُّ./