سجعية تأنسين بالصفراءِ

القاصة الشاعرة فاطمة وهيدي

سَجعية تَأنَسينَ بِالصَّفراء

هكذا بالأنْسِ تَأنَسينَ بالصَّفراءِ./ زُرْقةٌٌ و صُفرَةٌ كَشمْسٍ وسَماءِ./ لَونٌ مِِنْها فاقِعٌ يَسْطعُ  بِالبَهاءِ./ يُثيرُ كَوامنَ النَّفسِ بِكلِّ احْتِفاءِ./ وَ يُعيدُ ما كانَ شَهدًا مِنَ النَّعْماءِ./

قلْ لِفَطومَةَ هَنيئًا بِهذا الضِّياءِ./ هَنيئًا بِالألْوانِ و هَذا الصَّفاءِ./ إنَّما الحَياةُ لَحَظاتٌ مِنْ رُواءِ./ ومُتعةٌ طافِحةٌَ بِرَحيقِ اشْتِهاءِ./ انَّما الحَياةُ هُيامٌ بِدونِ انْتِهاءِ./ مَنْ يُجافيها لَيسَ مِنَ الأحْياءِ./

فدامتْ لكِ المَباهجُ في نَماءِ./ و دامَ القَلبُ يَصْبو بِحبٍّ ونَقاءِ./ ودامَ حُبُّ الوُرودِ كلُّهُ للصَّفراءِ./

* مسلك *

هكذا يالأنْسِ تَأنَسينَ بالصَّفراءِ./ زُرْقةٌٌ و صُفرَةٌ كَشمْسٍ وسَماءِ./ لَونٌ مِِنْها فاقِعٌ يَسْطعُ  بِالبَهاءِ./ يُثيرُ كَوامنَ النَّفسِ بِكلِّ احْتِفاءِ./ وَ يُعيدُ ما كانَ شَهدًا مِنَ النَّعْماءِ./

قلْ لِفَطومَةَ هَنيئًا بِهذا الضِّياءِ./ هَنيئًا بِالألْوانِ و هَذا الصَّفاءِ./ إنَّما الحَياةُ لَحَظاتٌ مِنْ رُواءِ./ ومُتعةٌ طافِحةٌَ بِرَحيقِ اشْتِهاءِ./ انَّما الحَياةُ هُيامٌ بِدونِ انْتِهاءِ./ مَنْ يُجافيها لَيسَ مِنَ الأحْياءِ./

فدامتْ لكِ المَباهجُ في نَماءِ./ و دامَ القَلبُ يَصْبو بِحبٍّ ونَقاءِ./ ودامَ حُبُّ الوُرودِ كلُّهُ للصَّفراءِ./

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.