سجعية الوشاح الأصفر

الشاعرة و القاصة رشيدة القدميري


سجعية الوشاج الأصفر..

و ترتدينَ الوشاحَ الأصْفرَ في لَون ورودي !/ كيفَ آثرتِ منَ الألْوانِ لَوناً كالنُّورالمَمْدود؟ / كيفَ اجْتبَيتِ دونَ كلِّ الألْوانِ لَوني الوَدودِ؟/

أأغْراكِ الذي أغْرى فؤاداً في حالٍ مَكدودِ؟/ أأغَواكِ الذي غَوى في لَهفةِ غَفلةٍ و شُرودِ؟/ أألْهَمكِ الذي ألْهمَ ساجِعاً في حُلمٍ مَرْصودِ؟/
 
يَعشْقُ اشْراقةَ الوَرْدِ بِشغَفٍ غير مَردودِ !/ يَعشقُ صُفرةَ الوَرْدِ بوَلهٍ مِنْ غَيرِ حُدودِ !/ يَعْشقُ ولا يَدْري لِعِشْقهِ مِنْ قَصْدٍ مَقصودِ !/

دامَتْ لكِ هالةُ الإبْداعِ و سُقياها المَنْشودِ./دامَتْ لكِ الطّيبةُ و بَهجَةُ الوَعْدِ المَوْعودِ./ و دامَ لنا أمَداً ما نَسْتَشِفُّهُ منْ لَونِ الوُرودِ./

* مسلك *

الشاعرة و القاصة رشيدة القدميري

و ترتدينَ الوشاحَ الأصْفرَ في لَون ورودي !/ كيفَ آثرتِ منَ الألْوانِ لَوناً كالنُّورالمَمْدود؟ / كيفَ اجْتبَيتِ دونَ كلِّ الألْوانِ لَوني الوَدودِ؟/

الشاعرة و القاصة رشيدة القدميري

دامَتْ لكِ هالةُ الإبْداعِ و سُقياها المَنْشودِ./دامَتْ لكِ الطّيبةُ و بَهجَةُ الوَعْدِ المَوْعودِ./ و دامَ لنا أمَداً ما نَسْتَشِفُّهُ منْ لَونِ الوُرودِ./

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.