ما كانَ لعندليبٍ أن يغرّد بعيداً عن الأغصان

عبد الهادي بلخياط

سجعيـات :

[highlight]ما كانَ لعندليبٍ أنْ يُغردَ بَعيداً عنِ الأغْصانِ. فَكيفَ يُغردُ في مَداخـــنِ الشطانِ ؟!
إنّ التّوبةَ لا ينبغي أنْ تَغترّ بِافتتانِ . و القرآنُ لا يُتلى في دَنسِ المَهرجانِ . و لو كانَ تكريماً لكَ فَليكنْ بالإحسانِ . في محافل غيرَ محافل العُهرِ وَ العُريانِ .
كنتَ قمراً أحمرَ و مازلتَ في الأذْهانِ . فلا تَنزلْ إلى مَطارحِ القمامة و الأَدرانِ . دَعنَا نُحبكَ كَما أَحبَبْناكَ منْ زَمانِ . و امضِ فِي الطهرِ فَمكانُكَ غَيرُ هذا المَكانِ .[/highlight]

تحياتي للحاج و الفنان عبد الهادي بلخياط / مسلك

 

رأيكم يهمنا1

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.