قال الصديق الشّاعر أحمد بنميمون :
” بماذا أستطيع الآن أن أدعو لصغرى بناتي “فرح” وهي تلتحق بجامعة “بوكوني : واحدة من أهم خمس جامعات في أوروبا”، بمدينة ميلانو في دولة إيطاليا؟ “
سجعية فرح
[highlight] ادْعُ لِفرَح بالحِفظِ فالحفظُ أمْنٌ و اطْمئنانُ. إنْ عمَّها ما شاءَ اللهُ فَتلكَ نِعمَة وإِحْسانُ.ادعُ فاللهُ حافظٌ مُسْتجيبٌ رَؤوفٌ رَحْمانُ.يَعلمُ ما في قلبِ الأبِ منْ عَواطِفَ تَزدانُ. ومَخاوفَ كَالسَّيلِ ضاقتْ بهِ فِجاجٌ ووِديانُ. يَعلمُ أنَّ الغُربَة هَواجسٌ لا تَحدُّها شُطآن. فَيرأفُ سُبحانَهُ و في رَأفَتِهِ حِكمةٌ وَبُرهانُ ![/highlight]
[highlight]ادْعُ فَدُعاءُ الأبِ ما خَلتْ مِنهُ الأزْمانُ. و ماانفكَّ اللهُ يَسْتجيبُ وهوَ المُعينُ المَنَّانُ. فادْعُ يا صاحبي فَكلُّ الخَلقِ للدُّعاءِ ظمآن. فَما بالكَ بِصُغْرى البَناتِ و حُبُّها طوفانُ؟ إنَّها الفرَحُ والدُّعاءُ لَها حِفظٌ واطْمِئنانُ. [/highlight]
حفظها الله و رعاها و أعادها غانمة سالمة … تحياتي / مسلك