فكيفَ نَرجُو عِزّةً و الحَاكمُ في انْبِطاحِ؟!

سَجعيةُ الانبطاح

[highlight]امتدّ بي العُمرُ حتَّى عِشْتُ زَمنَ الانْبطاحِ.فكلُّ ما أمامَي غُبنٌ لا يَبْعثُ على الارْتياحِ. شعوبٌ هيَ شعبٌ أغْرِقَ في دامِياتِ الجِراحِ. وحُكَّامٌ أَبْلَسُوا إبْليسَ إمامَهمْ في غُدوٍّ ورَواحِ. وَ قِططٌ سَمينةٌ تَعْثوا فَساداً بِحُريةٍ و انْشراحِ.
شكراً ترامب رَغمَ كُرهي لكَ بكلِّ إلْحَاحِ. لقدْ كَشفتَ ما كانَ مُموَّهاً كَوَهمٍ و انْزياحِ . فالذّلة الآنَ عَارية بدُونِ لُبسٍ أوْ وِشاحِ. فكيفَ نَرجُو عِزّةً و الحَاكمُ في انْبِطاحِ؟![/highlight]

تحياتي / مسلك

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏قبعة‏‏‏

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.