على الطّاولةِ رقم إحدى عشر اجْتمَعنَ./ كَفراشِ الرَّوضِ كَحمامِ القلعةِ توافَدْنَ./ كلٌّ بِالرّوحِ أحْلى ما سَمِعنَ و اجْترَحنَ./ تَسْري أحاديثُ الأدبِ و بكلِّ ما ارْتَوينَ./
فلا تَسلْني عنْ هزارٍ إنْ شَقْشَقتْ فسَكِرْنَ./ و إنْ ابْتسمَتْ تَضوَّعَ السّرّ الّذي كَتمْنَ./ هَزارُ حقاً فاقتِ الكَروانَ و ما احْتَسَبْنَ./
أمّا غفرانُ فَعِقدُ النّظمِ و كيفَ انْتظَمْنَ./ لوْلاها ما أعِدَّتِ الطّاولةُ ولا ارْتفَقنَ./ هي السِّرُّ كلّهُ فيما أبْدَينَ و ما أَخْفَيْنَ./ غُفرانُ كالحَياة وزينَتها كلّما اجْتمَعْنَ./
على الطّاولةِ رقم إحدى عشر اجْتمَعنَ./ كَفراشِ الرَّوضِ كَحَمامِ القلعةِ توافَدنَ./ كلّ بِالرّوحِ أحْلى ما سَمِعنَ و اجْترَحنَ./ تَسْري أحاديثُ الأدبِ و بكلِّ ما ارْتوينَ./
فلا تَسلْني عنْ هزارٍ إن شَقْشَقتْ فسَكِرْنَ./ و إنْ ابْتسمتْ تَضوَّعَ السّرُّ الّذي كَتمْنَ./ هزارُ حقاً فاقتِ الكَروانَ و ما احْتَسَبْنَ./
أمّا غفرانُ فَعِقدُ النّظمِ و كيفَ انْتظَمْنَ./ لوْلاها ما أعِدَّتِ الطّاولة ولا ارْتفَقنَ./ هي السِّرّ كلّهُ فيما أبْدَينَ و ما أَخفَيْنَ./ غُفرانُ كالحَياةِ وزينتها كلّما اجْتمَعْنَ./