قمرٌ ها هنا يَرنو يَتطلَّعُ إلى القمَرِ./ شَغوفاً يَتمَلَّى رؤىً وأحلامَ السَّحرِ./ يَستعيدُ الّذي كانَ كزَخَّاتِ المَطرِ./ والذّكريات التي كانتْ أريجَ السّفرِ./
بالله مَنْ يُضيءُ مَنْ في هَذا السَّمرِ؟ إنّى لأرى النّورَ في أبْدعِ الصُّورِ./ قلْ لقمرِالسَّماءِ مَهلاً فقدتَ كلَّ الأثرِ./
سَننيركَ منَ الأرْضِ بآياتٍ منْ عِبرِ./ بالشِّعرِ، بالبَسماتِ، ببريقِ الُّدّرَرِ./ بِزرقةِ النِّيلِ، و العيونِ و الحَورِ./ بأطيافِ المُنى ، و لطائفِ القدرِ./
فلا تبتئسْ منْ غيمٍ حلَّ و منْ كَدرِ./ سَننيركَ بِقبَسٍ منْ منى كَالغُرَرِ./ فلا كُسوفَ أبداً، ولا خُسوفَ للنَّظرِ./ فَقمرُ السُّودانِ فَذّ ليسَ ككلِّ قَمَرِ./
تحياتي/ مسلك
قمرٌ ها هنا يَرنو يَتطلَّعُ إلى القمَرِ./ شَغوفاً يَتمَلَّى رؤىً وأحلامَ السَّحرِ./ يَستعيدُ الّذي كانَ كزَخَّاتِ المَطرِ./ والذّكريات التي كانتْ أريجَ السَّفر./
بالله مَنْ يُضيءُ مَنْ في هَذا السَّمرِ؟ إنّى لأرى النّورَ في أبْدعِ الصُّورِ./ قلْ لقمرِالسَّماءِ مَهلاً فقَدْتَ كلَّ الأثرِ./
سَنُنيركَ منَ الأرْضِ بآياتٍ منْ عِبَرِ./ بالشِّعرِ، بالبَسماتِ، بِبريقِ الُّدّرَرِ./ بِزُرقةِ النِّيلِ، و العُيونِ و الحَورِ./ بأطيافِ المُنى ، و لطائفِ القدَرِ./
فلا تبتئسْ منْ غيمِ حلَّ و منْ كَدَرِ./ سَنُنيرُكَ بِقبسٍ من مُنى كَالغُررِ./ فلا كُسوفَ أبَداً، ولا خُسوفَ للنَّظرِ./ فَقمرُ السُّودانِ فَذّ ليسَ ككلِّ قَمَرِ./