سجعية تأبين النجوم
نُجومٌ أَفلتْ و كانَ للأفولِ صَمتٌ رَهيبُ./ كأنَّها لمْ تكنْ بَيننا ولمْ يُسْمعْ لها وَجيبُ./ كأنَّها أطيافٌ لمْ يكنْ لها منْ دُنيانا نَصيبُ./
أَها كَذا تَأفلُ النُّجومُ و كُلُّ نُورها يَخيبُ ؟/ فتتوارى عَبرَ تَلافيفِ النِّسيانِ و تَغيبُ !/ ما أقصرَ الذّاكرة و كأنَّها بَلقعٌ جَديبُ !/
إنَّ المَوتَ آتٍ و للنَّفسِ أجلٌ يَسْتجيبُ./ إنْ لمْ نَذكرْهمُ الآنَ فكيفَ حالنا يَطيبُ؟!/ فمنْ يَذكرُنا غداً والدّعاءُ مرْجٌ خَصيبُ؟!/
فاللّهم ارْحمْ نفوساً فَصَلاتنا عنَّا تنيبُ./ و رَحمتكَ إلهي أوْسعُ تُغدقُ و تُجيبُ./ فارْحمْ ضعفنا إنَّ خِطْأَنا جَسيمٌ رَهيبُ./
نُجومٌ أَفلتْ و كانَ للأفولِ صَمتٌ رَهيبُ./ كأنَّها لمْ تكنْ بَيننا ولمْ يُسْمعْ لها وَجيبُ./ كأنَّها أطيافٌ لمْ يكنْ لها منْ دُنيانا نَصيبُ./
أَها كَذا تَأفلُ النُّجومُ و كُلُّ نُورها يَخيبُ ؟/ فتتوارى عَبرَ تَلافيفِ النِّسيانِ و تَغيبُ !/ ما أقصرَ الذّاكرة و كأنَّها بَلقعٌ جَديبُ !/
إنَّ المَوتَ آتٍ و للنَّفسِ أجلٌ يَسْتجيبُ./ إنْ لمْ نَذكرْهمُ الآنَ فكيفَ حالنا يَطيبُ؟!/ فمنْ يَذكرُنا غداً والدّعاءُ مرْجٌ خَصيبُ؟!/
فاللّهم ارْحمْ نفوساً فَصَلاتنا عنَّا تنيبُ./ و رَحمتكَ إلهي أوْسعُ تُغدقُ و تُجيبُ./ فارْحمْ ضعفنا إنَّ خِطْأَنا جَسيمٌ رَهيبُ./
نُجومٌ أَفلتْ و كانَ للأفولِ صَمتٌ رَهيبُ./ كأنَّها لمْ تكنْ بَيننا ولمْ يُسْمعْ لها وَجيبُ./ كأنَّها أطيافٌ لمْ يكنْ لها منْ دُنيانا نَصيبُ./
أَها كَذا تَأفلُ النُّجومُ و كُلُّ نُورها يَخيبُ ؟/ فتتوارى عَبرَ تَلافيفِ النِّسيانِ و تَغيبُ !/ ما أقصرَ الذّاكرة و كأنَّها بَلقعٌ جَديبُ !/
إنَّ المَوتَ آتٍ و للنَّفسِ أجلٌ يَسْتجيبُ./ إنْ لمْ نَذكرْهمُ الآنَ فكيفَ حالنا يَطيبُ؟!/ فمنْ يَذكرُنا غداً والدّعاءُ مرْجٌ خَصيبُ؟!/
فاللّهم ارْحمْ نفوساً فَصَلاتنا عنَّا تنيبُ./ و رَحمتكَ إلهي أوْسعُ تُغدقُ و تُجيبُ./ فارْحمْ ضعفنا إنَّ خِطْأَنا جَسيمٌ رَهيبُ./
نُجومٌ أَفلتْ و كانَ للأفولِ صَمتٌ رَهيبُ./ كأنَّها لمْ تكنْ بَيننا ولمْ يُسْمعْ لها وَجيبُ./ كأنَّها أطيافٌ لمْ يكنْ لها منْ دُنيانا نَصيبُ./