سجعية تأبين النّجوم

أمينة رشيد و الطيب لعلح رحمهما الله

سجعية تأبين النجوم

نُجومٌ أَفلتْ و كانَ للأفولِ صَمتٌ رَهيبُ./ كأنَّها لمْ تكنْ بَيننا ولمْ يُسْمعْ لها وَجيبُ./ كأنَّها أطيافٌ لمْ يكنْ لها منْ دُنيانا نَصيبُ./

أَها كَذا تَأفلُ النُّجومُ و كُلُّ نُورها يَخيبُ ؟/ فتتوارى عَبرَ تَلافيفِ النِّسيانِ و تَغيبُ !/ ما أقصرَ الذّاكرة و كأنَّها بَلقعٌ جَديبُ !/

إنَّ المَوتَ آتٍ و للنَّفسِ أجلٌ يَسْتجيبُ./ إنْ لمْ نَذكرْهمُ الآنَ فكيفَ حالنا يَطيبُ؟!/ فمنْ يَذكرُنا غداً والدّعاءُ مرْجٌ خَصيبُ؟!/

فاللّهم ارْحمْ نفوساً فَصَلاتنا عنَّا تنيبُ./ و رَحمتكَ إلهي أوْسعُ تُغدقُ و تُجيبُ./ فارْحمْ ضعفنا إنَّ خِطْأَنا جَسيمٌ رَهيبُ./

نُجومٌ أَفلتْ و كانَ للأفولِ صَمتٌ رَهيبُ./ كأنَّها لمْ تكنْ بَيننا ولمْ يُسْمعْ لها وَجيبُ./ كأنَّها أطيافٌ لمْ يكنْ لها منْ دُنيانا نَصيبُ./

العمراني و موهوب و الراجي رحمهم الله جميعا

أَها كَذا تَأفلُ النُّجومُ و كُلُّ نُورها يَخيبُ ؟/ فتتوارى عَبرَ تَلافيفِ النِّسيانِ و تَغيبُ !/ ما أقصرَ الذّاكرة و كأنَّها بَلقعٌ جَديبُ !/

عبد الرحيم بركاش رحمه الله

إنَّ المَوتَ آتٍ و للنَّفسِ أجلٌ يَسْتجيبُ./ إنْ لمْ نَذكرْهمُ الآنَ فكيفَ حالنا يَطيبُ؟!/ فمنْ يَذكرُنا غداً والدّعاءُ مرْجٌ خَصيبُ؟!/

بنبراهيم و بسطاوي رحمهم الله

فاللّهم ارْحمْ نفوساً فَصَلاتنا عنَّا تنيبُ./ و رَحمتكَ إلهي أوْسعُ تُغدقُ و تُجيبُ./ فارْحمْ ضعفنا إنَّ خِطْأَنا جَسيمٌ رَهيبُ./

العربي الدغمي رحمه الله

نُجومٌ أَفلتْ و كانَ للأفولِ صَمتٌ رَهيبُ./ كأنَّها لمْ تكنْ بَيننا ولمْ يُسْمعْ لها وَجيبُ./ كأنَّها أطيافٌ لمْ يكنْ لها منْ دُنيانا نَصيبُ./

عبد الحبار لوزير رحمه الله

أَها كَذا تَأفلُ النُّجومُ و كُلُّ نُورها يَخيبُ ؟/ فتتوارى عَبرَ تَلافيفِ النِّسيانِ و تَغيبُ !/ ما أقصرَ الذّاكرة و كأنَّها بَلقعٌ جَديبُ !/

الطيب الصديقي رحمه الله

إنَّ المَوتَ آتٍ و للنَّفسِ أجلٌ يَسْتجيبُ./ إنْ لمْ نَذكرْهمُ الآنَ فكيفَ حالنا يَطيبُ؟!/ فمنْ يَذكرُنا غداً والدّعاءُ مرْجٌ خَصيبُ؟!/

حبيبة المذكوري رحمها الله

فاللّهم ارْحمْ نفوساً فَصَلاتنا عنَّا تنيبُ./ و رَحمتكَ إلهي أوْسعُ تُغدقُ و تُجيبُ./ فارْحمْ ضعفنا إنَّ خِطْأَنا جَسيمٌ رَهيبُ./

ثريا جبران رحمها الله

نُجومٌ أَفلتْ و كانَ للأفولِ صَمتٌ رَهيبُ./ كأنَّها لمْ تكنْ بَيننا ولمْ يُسْمعْ لها وَجيبُ./ كأنَّها أطيافٌ لمْ يكنْ لها منْ دُنيانا نَصيبُ./

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.