المليم
وجدت نفسي طفلا حائرًا في الطريق في يدي مليم و لكني نسيت تماما ما كلفتني أمى بشرائه حاولت أن أتذكر ففشلت و لكن كان من المؤكد أن ما خرجت لشرائه لا يساوي أكثر من مليم،،،،
فرصة العمر
صادفتها تجلس تحت الشمسية، و تراقب حفيدها و هو يبني من الرمال قصورًا على شاطئ البحر الأبيض،سلمنا بحرارة، جلست إلى جانبها، عجوزين هادئين تحت مظلة الشيب.و ضحكت فجأة و قالت :لا معنى للحياء في مثل عمرنا، فدعني أقص عليك قصّة قديمة،و قصت قصتها و أنا أتابعها بذهول حتّى انتهت،و عند ذاك قلت : فرصة العمر أفلتت، يا للخسارة!،،،
دعابة الذاكرة
رأيت شخصًا هائلا ذا بطن تسع المحيط , و فم يبلع الفيل فسألته في ذهول : من أنت يا سيدي ؟ فأجاب باستغراب : أنا النّسيان فكيف نسيتني ؟
https://www.lisanerab.com/2021/02/pdf_666.html
ملخص قصه فرصه العمر