سَجعية طائر الجنَّة ريَّان

طائر الجنة ريان

سجعية طائر الجنّة ريَّان

هكذا قدَّرَ اللهُ و ما شاءَ فَعلَ يا ريَّانُ./ سَتبقى بَسْمَتكَ اشْراقَة و سَيبقى المَكانُ./ و ستَبقَى الذِّكْرى قاسِية تذْكرُها الأزْمانُ./ و سيبقَى الألمُ نزيفاً يَنِزُّ تلفُّهُ الأحْزانُ./ لقد هبَّ لك الكَونُ صلاةً تحْذوهُ أكوانُ./

صِرتَ وَحدةَ عالمٍ ما وَحَّدهُ غيرُك إنْسانُ./ صرتَ اسْماً شاعَ يَترعُ ويَهتفً بهِ اللّسانُ./ صِرتَ آيةً تجِلُّها نوراً بَراءةٌ و وِجْدانُ./ الكلُّ ها هُنا يَراكَ حُلْماً يَحلمُ وهو يَقظانُ./ الكلُّ منْ أجْلكَ اغْتمّ و استبدَّتْ بهِ أشْجانُ./

الكلُّ من أجلك سابقَ الزَّمانَ تَعتريهِ أدْرانُ./ فَشُقَّ من أجلك الطُّودُ و النَّصَبُ لا يُستهانُ./ليلَ نهارٍ و للأملِ و التّرقّبِ و الدُّعاءِ مَيدانُ./ ليلَ نهارٍ و للقلقِ و الحَيرةِ واللّهفة نيرانُ./ ليلَ نَهارٍ مُعتكفين كأنْ لمْ تُغْمَضْ لنا أجْفانُ./

فَشِئْنا ريّانُ كيفَ شِئْنا و لكنْ شاءَ المَنَّانُ./ فلا مَردَّ لِمشيئةٍ هي القَدرُ يَبتَغيه الرَّحْمانُ./ رَحمكَ اللهُ و جادَ أبَويكَ الصَّبرُ و السُّلوانُ./ فَحَلِّقْ بِطُهرٍ يَحتفيكَ المَلائكةُ و رِِضوانُ./ فهُناكَ الفِردَوسُ ، و الخُلدُ ، و النّعِيمُ الرَيَّانُ./


* مسـلك *

ريان زمن ما قبل المأساة


هكذا قدَّرَ اللهُ و ما شاءَ فَعلَ يا ريَّانُ./ سَتبقى بَسْمَتكَ اشْراقَة و سَيبقى المَكانُ./ و ستَبقَى الذِّكْرى قاسِية تذْكرُها الأزْمانُ./ و سيبقَى الألمُ نزيفاً يَنِزُّ تلفُّهُ الأحْزانُ./ لقد هبَّ لك الكَونُ صلاةً تحْذوهُ أكوانُ./

صِرتَ وَحدةَ عالمٍ ما وَحَّدهُ غيرُك إنْسانُ./ صرتَ اسْماً شاعَ يَترعُ ويَهتفً بهِ اللّسانُ./ صِرتَ آيةً تجِلُّها نوراً بَراءةٌ و وِجْدانُ./ الكلُّ ها هُنا يَراكَ حُلْماً يَحلمُ وهو يَقظانُ./ الكلُّ منْ أجْلكَ اغْتمّ و استبدَّتْ بهِ أشْجانُ./

الكلُّ من أجلك سابقَ الزَّمانَ تَعتريهِ أدْرانُ./ فَشُقَّ من أجلك الطُّودُ و النَّصَبُ لا يُستهانُ./ليلَ نهارٍ و للأملِ و التّرقّبِ و الدُّعاءِ مَيدانُ./ ليلَ نهارٍ و للقلقِ و الحَيرةِ واللّهفة نيرانُ./ ليلَ نَهارٍ مُعتكفين كأنْ لمْ تُغْمَضْ لنا أجْفانُ./

طائرالجنة ريان

“عمي علي” المعروف بالصحراوي الذي جاء من جنوب المغرب “تنغير” فساهم في الحفر و الوصول إلى ريان.

فَشِئْنا ريّانُ كيفَ شِئْنا و لكنْ شاءَ المَنَّانُ./ فلا مَردَّ لِمشيئةٍ هي القَدرُ يَبتَغيه الرَّحْمانُ./ رَحمكَ اللهُ و جادَ أبَويكَ الصَّبرُ و السُّلوانُ./ فَحَلِّقْ بِطُهرٍ يَحتفيكَ المَلائكةُ و رِِضوانُ./ فهُناكَ الفِردَوسُ ، و الخُلدُ ، و النّعِيمُ الرَيَّانُ./

https://www.facebook.com/watch?v=288633183178787

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.