يُقال:”ثماني من الزّائرات”
الصّواب:” ثَمانٍٍ”. لأنّ ياء ثمانٍ تُثبت بالاضافة إلى اسم ظاهر مثل :”ثماني نِسوة” و تحذف بانعدام الاضافة.
يُقال: “باسم الله.”
الصّواب :” بسم الله”
دون ألف،حين يُبتدأ بها في الكلام. و بالألف إذا جاءت وسط الكلام مثل: ” أبدأ باسم الله.. ” حالة خاصّة بالبَسملة.
يُقال: “أكرمتُ عَمْروا الصّغير لصومه.”
الصّواب:” عَمْرًا “. لأنّه : تُزاد الواو في عمرٍو في الرّفع و الجرّ، و تحذف في النّصب.
يُقال:”هؤلاء رجال ثقاة”.
الصّواب: “ثقات” بالتّاء المفتوحة، لأنّ المصادر لا تُجمع، و إن جُمعت تجمعُ جمع مؤنث سالم: كـ تحية ـ تحيات.
يُقال:”كِلا الرَّجلين خرجا،و كِلتا المرأتين حضرتا” الصّواب “…خرجَ… حضرتْ.”
كلاو كلتا اسمان مفردان. و في القرآن الكريم: (كلتا الجنتين أتت أكلها..)
يُقال:”هربَ بينما كان مُقادًا إلى السّجن”
الصّواب: مَقودًا. الفعل قاد ثلاثي. اسم المفعول منه “مَقود”.
أمّا “مُقاد” فمن الفعل الرّباعي (أقاد).
يُقال:”لا يملك درهمًا فضلاعن سنتيم.”
الصّواب:”لايملك سنتيمًا فضلا عن درهم.”
لأنّ (فضلا) تستعمل في موضع يُستبعد فيه الأدنى.
يُقال: ” انتظره بفارغ الصّبر.” .
هذا اقتباس من صيغ و تراكيب اللّغة التّركية.
الصّواب: انتظره بصبر نافد.
يُقال: “استقلّ فلان السّيارة .”
الصّواب: “استقلت السّيارة فلانا.” لأنّ معنى استقل الشّيء: حمله و رفعه..
يُقال:” لم يصم الطفل إلا أسبوعًا فقط.”
الصّواب: حذف “فقط”،لأنّها حشو لا ضرورة له. “قطّ” اسم فعل بمعنى “لا غير”، تضاف إليها الفاء.
يُقال:” تناول الصّائم فُطوره.”
الصّواب: فَطوره، بفتح الفاء.
فُطور:بضم الفاء، عامي اسم مولد يُطلق على أكلة الصّباح.
يُقال:”أرتدي زوجًا من الأحذية”،(باعتبار اثنين).
الصّواب: “زوجين”زوج لا يعني اثنين، بل واحدا له ثانٍ من جنسه.
يُقال: “جمعت حاجياتي كلّها” .
الصّواب: “حاجاتي أو حوائجي” لأنّ حاجيات ليست فصيحة، و غير موجودة في المصادر العربية.
يُقال:”أفريقيا أمل المستقبل”.
الصّواب: “إفرقية”بكسر الهمزة لأنّ: (Africa) مأخوذة من العربية. و ليس في العربية وزن “أَفْعيل” : و إن كان هناك وزن “إِفْعيل” / إزميل، إبريق..
يقال:”استشارة أَخصّائي الأوبئة”.
الصّواب:”اختصاصيّ”نسبة للاختصاص.
أخصّائيّ: لا وجود لها في اللّغة الفصيحة.
يقال:”السّفرأحد وسائل الفائدة”
الصّواب:”إحدى ” لأنّها تعود إلى المضاف إليه (وسائل) مفردها وسيلة.و في القرآن الكريم: ( و إذ يعدكم الله إحدى الطائفتين)
يقال:”أُعدَّ مرآب للسيارات”
الصّواب:”مَرْأب” لأنّ صيغة “مفعال”تكون للمبالغة: مِزواج أواسم ألة: منشار.. و لا تكون أبدًا اسم مكان.
يقال:”شارك الحضور في فعاليات النّدوة”
الصّواب:”فاعليات”لأنّ اشتقاقه يُنسب إلى الفاعل. ثمّ لم يرد لفظ فعالية أو جمعه بهذا المعنى.
يقال:”أخذ منه ماله عُنوة”
الصّواب: عَنوة أي: قوة و قهرًا. أمّا عُنوة فهي الإسار، و منه الدّعاء للسجين “فكّ الله عُنوته”
جزيت خيرا استاذي الكريم على الإرشاد والفائدة
شكرا فائقا وبارك الله فيكم وفي جهودكم
مفيد.
ولكن حبذا الإحالة على القواعد الضابطة لتأصيل الصواب.
شكرا، استاذنا الفاضل.